أقولكم فزورة :D
والأسرع والأصح له جايزة البرنامج
ليه الديك ما بيحبش يقعد على القهوة :D
حياة جديدة ... تجربة جديدة ... أمل جديد بحياة أفضل
ماذا لو بدأنا من جديد؟
يروي برنالد هالدين في كتابه: كيف تجعل من النجاح عادة .. قصة رجل جاوز الثالثةوالأربعين من عمره جاءه يوماً و هو يقول: درست القانون وأنا أعمل اليوم محامياً،
ولكنني أشعر بعد مرور خمسة عشر عاماً على ممارستي لهذه المهنة، أنني لم أحقق النجاح الذي كنت أتطلع إليه وأنا طالب في كلية الحقوق، لم أكمل تعليمي بعد
قال هالدين: وقلت للرجل.. عد إلى سنوات طفولتك و صباك، حاول أن تتذكر عملاً قمت به وشعرت بلذة ومتعة وأنت تؤديه، ألم يكن لك أي ميول أو اتجاهات أخرى في أي مجال؟
جلس الرجل صامتاً يفكر فترة طويلة، وفي النهاية بدأ يتكلم و كأنه تذكر شيئاً.. و بدأ يروي قصته، قال: لقد كان والدي يمتلك بندقية صيد كبيرة.. و كان قد كف عن ممارسة هواية الصيد لفترة طويلة ثم قرر فجأة أن يعود إليها، وبحث عن بندقيته فعلاً وجدها كان الصدأ قد علاها، وأصبحت غير صالحة للاستعمال فما كان منه إلا أن ألقى بها جانباً وقرر العدول عن الخروج مع رفاقه للصيد
وكنت يومها صبياً لم أتجاوز الثالثة عشرة من عمري، وكنت أحب والدي كثيراً، وما كدت
أراه يعود ويشعل الغليون ويضعه في فمه، ويجلس في ملل يرقب النار المشتعلة في المدفأة، حتى شعرت بالأسف من أجله
وعدت إلى البندقية وحملتها في هدوء إلى غرفتي، ثم أغلقت الباب عليّ، بعد أن قررت بيني وبين نفسي، أن أفعل كل ما في وسعي لأعيدها إلى ما كانت عليه. و في اهتمامشديد، رحت أفك أجزاءها قطعة بعد قطعة ثم نظفتها وأزلت الصدأ الذي كان يكسوها، و أعدتها إلى ما كانت عليه
إنني لا أستطيع أن أنسى ذراعي والدي القويتين وهما يرفعانني في الهواء ثم يهبطا بي مرة أخرى وهو يصيح: فليباركك الله يا بني.. عندما عدت إليه ببندقيته صالحة للاستعمال مرة أخرى.. لقد أحسست يومها بفخر وزهو لا يعادلهما شيء في الدنيا.. لقد منحني والدي يومها جنيهاً مكافأة لي
ويقول هالدين: وعدت أسأل صاحبي: هل قمت بأعمال مماثلة بعد ذلك، هل أعدت محاولتك لإصلاح شيء خرب في البيت؟
قال: نعم، فعلت، لقد أصلحت ماكينة الحياكة التي تملكها أمي، و أعدت التيار الكهربائي بعد أن قطع مرة عن البيت، وأصلحت دراجة أختي الصغيرة.. وفي كل مرة كنت أجد متعة وأنا أقوم بهذه الأعمال
وقلت للرجل أخيراً: إن مكانك يا صديقي في مصنع كبير لا في مكتب المحاماة
قال: ولكنني درست القانون لأن والدي أراد لي هذا الطريق
قلت: ولماذا لا تدرس الهندسة؟
قال: وهل أستطيع أن أعود طالباً بعد أن جاوزت الأربعين؟
قلت: بالضبط.. التحق بكلية الهندسة وتعلم، فقد خلقت لتكون مهندساً
هذا المحامي الفاشل أصبح واحداً من أشهر مهندسي بريطانيا بعد أن جاوز الخمسين من عمره
يا له من مستودع للمواهب، لم تمسه يد، ذلك الذي كان يختفي داخل هذا الرجل الذي
تصور في لحظة من لحظات حياته أن الفشل هو كل نصيبه من هذه الحياة
الإيجابي | السلبي |
POSITIVE | NEGATIVE |
يفكر في الحل | يفكر في المشكلة |
Thinks of the solution | Thinks of the Problem |
لا تنضب أفكاره | لا تنضب أعذاره |
He always has ideas | He always has excuses. |
يساعد الآخرين | يتوقع المساعدة من الآخرين |
Always helps others | Expects helps from others |
يرى حل لكل مشكلة | يرى مشكلة في كل حل |
Sees solutions for all the difficulties | He thinks that there is a problem in any solution. |
الحل صعب لكنه ممكن | الحل ممكن لكنه صعب |
Solution difficult but possible. | Solution is possible but difficult |
لدية أحلام يحققها | لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها |
He has some dreams to realize | He has illusions |
شعاره : عامل الناس كما تحب أن يعاملوك | شعاره : أخدع الناس قبل أن يخدعوك |
His rule: Deal with others as same as you like them to deal with you. | His rule: Cheat others before they cheat you. |
يرى في العمل أمل | يرى في العمل ألم |
He sees hope in work. | He sees pain in work. |
ينظر الى المستقبل ويتطلع إلى ما هو ممكن | ينظر إلى الماضي ويتطلع إلى ما هو مستحيل |
He looks forward to future and thinks of what is possible. | He looks to the past and looks forwards to the impossible |
يختار ما يقول | يقول ما يختار |
Chooses what he says | He says what he chooses |
يناقش بقوة وبلغة لطيفة | يناقش بضعف وبلغة فظة |
Discuss strongly and with gentle language | Discuss weakly and in a rude langue |
يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر | يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم |
Upholds values and overlooks trivial things. | Upholds trivial things and overlooks values. |
يصنع الأحداث | تصنعه الأحداث |
He makes events | Events make him |
قال تعالى "وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ”
الحج : 5
إليك يا أمي يا أحلى كلمة نطق بها لساني وفرح لها قلبي وضحكت لها عيني
إليك يا من فرحتي لفرحي وتألمتي لحزني و لألمي إليك يا أغلى ما في الوجود
إليك يا أمي
أمي يا لحنا أعشقه ، ونشيدا دوما أنشده ، في كل مقام أذكره ، وأظل أظل أردده
أمي يا روحي وحياتي ، يا بهجة نفسي ومناتي ، أُنسي في الحاضر والآتي
أُنسي في الحاضر والآتي
أمي يا لحنا أعشقه ، ونشيدا دوما أنشده ، في كل مقام أذكره ، وأظل أظل أردده
الله تعالى أوصاني ، في الجهر ووقت الإعلان ، بالبر لك والإحسان
بالبر لك والإحسان
أمي يا لحنا أعشقه ، ونشيدا دوما أنشده ، في كل مقام أذكره ، وأظل أظل أردده
أسمك منقوش في القلب ، حبك يهديني في دربي ، ودعائي يحفظك ربي
ودعائي يحفظك ربي
أمي يا لحنا أعشقه ، ونشيدا دوما أنشده ، في كل مقام أذكره ، وأظل أظل أردده
أمي يا روحي وحياتي ، يا بهجة نفسي ومناتي ، أنسي في الحاضر والآتي
وأظل أظل أردده
حين يجمعهم طريق واحد وهدف واحد وفكرة واحدة
حين يملأ عقلهم حب الإسلام ويسعوا لتمكينه في الأرض
حين يتحملوا الكثير ويقدموا كل غالي ورخيص في سبيل دين رب العالمين
حين تكون رسالتهم الأولى الحب والتسامح والإصلاح
حقا لم أر أناس مثلكم
عشت معكم وعرفتكم وأيقنت أن الحياة معكم ستختلف ، وقتها لا أتمنى إلا أن أصبح منكم أن أجاهد معكم
حقا إني أحلم كل يوم أني أصبحت واحده منكم
فأنتم أساس قوي تقفون على أرض صلبة
أنتم أملي في خدمة دين الله