وقف أمامي ... يشكو ... ويبث همه ...
قال: مجهد أنا ...
أحمالي زائدة ...
تائه مني الإنسان في زحام وضباب ...
أبتدع الملهى لنفسي ...
وأراقصها فيه ...
أحرك خطوي ...
ليمر يومي ...
ولكني لا أقوى على لقاء نفسي حين ألقاها ...
حين تسألني عن حظها في ..
وحقها علي ...
أقول اصبري ...
أو تصبري ...
أسليها فتتسلى ...
ولكن ... الذكرى تعاودها ...
ما عدت أتحمل ...
كثرت لحظات ضعفي ...
وخارت قواي ...
صرخ أمامي من كل كيانه ...
هزني ...
قال: مجهد أنا ...
أحمالي زائدة ...
تائه مني الإنسان في زحام وضباب ...
أبتدع الملهى لنفسي ...
وأراقصها فيه ...
أحرك خطوي ...
ليمر يومي ...
ولكني لا أقوى على لقاء نفسي حين ألقاها ...
حين تسألني عن حظها في ..
وحقها علي ...
أقول اصبري ...
أو تصبري ...
أسليها فتتسلى ...
ولكن ... الذكرى تعاودها ...
ما عدت أتحمل ...
كثرت لحظات ضعفي ...
وخارت قواي ...
صرخ أمامي من كل كيانه ...
هزني ...