... فى مساء ذات ليلة
... حين ضاق الصدر مرة
كنت أبكى من ذنوبى
من همومى
... كى أبث الحزن دمعة
لست أدرى أى داء
... قد أصاب القلــــب حيرة
فى سكون الليل دوماً
كنت ألمح طيف نورٍ
... فيه أدركــــــــت القضية
قمت أطرق باب ربى
بانكسار بارتجاف
... ياإلهى إننى أمة عصية
لست أملك من دنايا
غير حبك فى الحنايا
إن فتحت الباب حقا
... إنها نــــــعم العطية
وإن وصدت الباب حقا
... أننى أبقى شقية
رحمتك مولاى أرجو
... أنت رحمــــــن البرية
منقول من إحدى المدونات الرائعات
عندما قرأتها شعرت أنها تتكلم بلساني