مَا جَفَّتِ الدُّمُوعُ إلاَّ لِقَسْوَةِ القُلُوبِ
ومَاقَسَتِ القُلُوبُ إلاَّ لِكَثْرَةِ الذُّنوبِ
فالبشر
يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال
ثم يصرفونه ليستعيدوا الصحة
يفكرون بالمستقبل بقلق ، وينسَون الحاضر
فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل
لا يستطيعون جَعل أحدٍ يحبهم
فكل ما يستطيعون فعله هو جَعل أنفسهم محبوبين
وليعلموا
أن الإنسان الأغنى ليس من يملك الأكثر
بل هو من يحتاج الأقل
مَا جَفَّتِ الدُّمُوعُ إلاَّ لِقَسْوَةِ القُلُوبِ
ومَاقَسَتِ القُلُوبُ إلاَّ لِكَثْرَةِ الذُّنوبِ
0 comments:
Post a Comment